تعيش المقبرة الإسلامية بتطوان على إيقاع التدبير العشوائي وخاصة الجانب المقابل لقبر سيدي المنظري .
ففي غياب مراقبة حقيقية لهذه المرافق التي تعاني محاولات التشويه، حيث تحولت إلى مأوى للمتشردين والمدمنين على المخدرات، كما تحولت المقبرة إلى ملجأ للمهاجرين الأفارقة.