ليس الفَشَلُ الكُلْويّ حَكِراً على الجسدِ البشري،إنما هناك ما يقابلهُ في اللغة: أخطاءُ المخيّلة الإملائية بالتصوير وبالتصويب وبنشر الخراب واللا معنى في حقول الكلمات.
فالفيس بوك يكاد أن يتحوّل إلى مشرحةٍ نتنةٍ، ويكاد يصبح الشعرُ جثةً هشّةً دون حوادث إطلاق نار!