وتضم العينة التي شملتها الدراس، عشرون صنفا من الأدوية، خاصة تلك التي تستعمل لعلاج الأمراض المزمنة والخطيرة.
ويثير هذه الفارق الشاسع في أسعار بعض الأدوية بين المغرب والبلدين المذكورين، العديد من التساؤلات والاستفسارات، حول السياسات التي تنهجها المملكة في تسعير الأدوية.
وأضحى ارتفاع أسعار الأدوية بالمغرب، يثير قلق فئة واسعة من المرضى الذين يتحملون أعباء مادية كبيرة لشراء الأدوية الضرورية، إذ يرون هذا الارتفاع صادم وغير مبرر.