يُعتبر أقدم معلم للشباكية بمدينة تطوان رمزًا لإرثٍ عريق حيث يحكي بعفوية عن هذه الحرفة التقليدية التي ورثها أبًا عن جد، محافظًا على أسرارها وتقنياتها الأصيلة التي تجعلها جزءًا لا يتجزأ من الموروث الرمضاني المحلي
الحلقة من إعداد صانع المحتوى المتميز وابن تطوان عزيز احريكات الذي يسلط الضوء على الحرف التقليدية بأسلوب شيق يحافظ على أصالتها ويبرز قيمتها في الموروث المحلي
- Facebook Comments
- تعليقات