تحرير؛ ربيع الرايس
تعاني المقبرة الإسلامية بمدينة تطوان من كثرة النفايات والحشائش داخل وخارج أسوارها ، ومن إهمال المسؤولين لها،حيث عبر بعض المواطنين عن مدى استيائهم من منظرها، وعن كثرة الأزبال والنفايات داخلها ، إضافة تحويل ضريح “سيدي المنظري” لمخزن لتخزين علف الماشية وانتشار قطيع من المعز والحشرات الضارة داخل المقبرة .
وقد نشر فعاليات جمعوية بمدينة تطوان صور تكشف واقع المقيرة الإسلامية ، واستغربوا عن الوضع القائم عن دور المجلس الجماعي للمدينة الذي الشأن المحلي حاليا للمقبرة.
يشار أن المجلس الجماعي يقوم خلال أوقات متقطعة بصيانة وتنظيف المقبرة الإسلامية غير ذلك حسب المتتبعين تبقى غير كافية .