تحرير ربيع الرايس
أصبحت بعص المرافق بساحة الفدان الجديد بمدينة تطوان، في وضعية كارثية، بسبب الإهمال الذي طالها، مما جعلها ملاذا لمختلف المنحرفين الذين باتوا يتخذون من المكان وكرا لتعاطي المخدرات القوية.
هذا وتم تكسير باب أحد المصاعد بالجانب المقابل للمدينة العتيقة، وتوقيفها بقطعة من القماش، مع تحويل الدرج المؤدي للساحة إلى مزبلة، ومرحاض لقضاء الحاجة، كما عاينت ذلك جريدة “صدى تطوان” الالكترونية يومه الثلاثاء 30 أبريل 2019.
وما ساهم في تخريب هذه المعلمة التاريخية وتحويل أبراجها إلى مراحيض ومكان لتعاطي المخدرات وغيرها من الأفعال، هو غياب الراقبة والتتبع من الجهات المسؤولة، وعدم اعتماد صاحب مستودع السيارات على حراس الأمن الخاص، خاصة وأن المصاعد تربط المستودع بالساحة.
هذا وتم تكسير باب أحد المصاعد بالجانب المقابل للمدينة العتيقة، وتوقيفها بقطعة من القماش، مع تحويل الدرج المؤدي للساحة إلى مزبلة، ومرحاض لقضاء الحاجة، كما عاينت ذلك جريدة “صدى تطوان” الالكترونية يومه الثلاثاء 30 أبريل 2019.
وما ساهم في تخريب هذه المعلمة التاريخية وتحويل أبراجها إلى مراحيض ومكان لتعاطي المخدرات وغيرها من الأفعال، هو غياب الراقبة والتتبع من الجهات المسؤولة، وعدم اعتماد صاحب مستودع السيارات على حراس الأمن الخاص، خاصة وأن المصاعد تربط المستودع بالساحة.