تصفح التصنيف
فن و ثقافة
قصة قصيرة “أحلام”
من تأليف الكاتب والصحفي: يوسف خليل السباعي.
آه... لو كانت فقط سمحت لي بأن أضمها بين ذراعي. ربما، كانت كالماء الذي يتسرب بين أصابع اليد...
كانت أحلام منهمكة في رقصة شرقية. قسماتها…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
“حلم” قصة قصيرة ليوسف خليل السباعي
فتاة من الزمن الماضي
يوسف خليل السباعي
في الواقع، لم أفهم أن تأتيني هذه الفتاة في الحلم. لكن هذا يبقى مجرد حلم. وكثيرا ما يتبخر الحلم لحظة الاستيقاظ، ولا يفضل منه سوى نثار من…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
قصة قصيرة ليوسف خليل السباعي بعنوان “ارتياب”
تأليف الكاتب والصحفي : يوسف خليل السباعي.
بين أشجار غابة "النيكريطو"، وفي صباح يوم صيفي، وهو يتمشى دون أن يحدد وجهته كتائه عثر أشرف على جثة امرأة في مقتبل العمر.
أحس بارتياع. ولم…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
قصص قصيرة جدا ليوسف خليل السباعي
تأليف الكاتب والصحفي: يوسف خليل السباعي.
حلم فتاة
جلست رحاب داخل سيارة رمادية فخيمة، وشرعت تتحسس شعرها الكستنائي.
فجأة، راحت في سبات!
رأت فيما يري النائم أن فيصل السمين بمؤخرته…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
المسافة في زمن الكورونا في لوحة للفنان التشكيلي يوسف الحداد
تحرير : يوسف خليل السباعي.
نعلم جيدا أن كل مسافة هي تبعيد.
لقد كان بريخت هو أول مسرحي نظر بعقلانية لقضية المسافة أو التبعيد في المسرح، وهذا موضوع هام للغاية، ولكننا الآن نقرأ لوحة…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
قصة قصيرة “علياء”
قصة قصيرة "علياء"
من تأليف الكاتب والصحفي: يوسف خليل السباعي.
جاءت علياء إلى الدنيا بعد وجع.
رافقها هذا الوجع كل الحياة.
"حبلها عليوة"، قالت نسوة المصنع.
كان عليوة قد تعرف على…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
مذكرات محجورة كورونا .. ضياء وغرابيب
بقلم ؛الزهرة حمودان -برشلونة 25 مارس 2020
وأنا في حجري حيث يغفو الوقت، ويتباطأ نفَسُه، تحاصرني نشرات الأخبار، ورسائل الواتساب.. تأسرني الحسرات في مجرّات مظلمة. أستجدي قلبي خفقة…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
مذكرات محجورة الكورونا.. العالم في شرفة
بقلم ؛الزهرة حمودان _برشلونة 24 مارس 2020
تتعدد الفضاءات .. تتراكم فوق ذهني المنهوك. أحسها تتغشاني في أكثر من موقف. تجتاحني الغربة الجغرافية كلما نزعني من لحظة فرحي ، صوت المذيع…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
الأمين مشبال يكتب وداعا أحمد الطريبق
بقلم الأمين مشبال
منذ يومين فقط، جاءني صوت صديق ورفيق العمر أحمد الطريبق عبر الهاتف، ليستفسر عن أحوالي ويحدثني عن اللمسات الاخيرة التي يريد وضعها على كتاب يتضمن سيرته الذاتية. اتفقنا…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...
يوسف خليل السباعي: العصافير!
بقلم: يوسف خليل السباعي.
هذا الصباح، لم تأت العصافير لتخبرني بأشياء جديدة.
كانت كل صباح تأتي إلى نافذتي، وتترك رسالة شفهية، وتطير...
ربوما، هي حزينة، أو سمعت خبرا أن حمام السطيحة…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...