الطيب الدليرو صاحب رياح الشمال
الطيب الدليرو من أهم مثقفي مدينة تطوان.وواحد من أكبر رجالاتها الذين بصموا تاريخها برسوخ نادر.
مثقف مهموم بقضايا الوطن.وفاعل حقوقي اخذ على عاتقه الدفاع عن شيم حقوق الإنسان والكرامة البشرية والعدالة السياسية.
ازداد الطيب الدليرو في مدينة تطوان في الثاني من شتنبر سنة 1941.وتوفي بطنجة 23 ماي سنة 1996 إثر حادثة سير مروعة، وعمره 55 عاما.
بعد دراسته في تطوان التحق بالعاصمة الإسبانية مدريد، ثم عاد إلى دراسة الحقوق في المغرب.
اشتهر بنشاطه السياسي اليساري رفقة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب.وكان من الأصوات التي آمنت بأهمية اليسار بالنسبة للمغرب في تلك المرحلة.
انخرط في مهنة المحاماة ليستقر به المقام في مدينة طنجة التي انتخب نقيبا لهيئة المحامين بها.إلى جانب عضويته في المنظمة المغربية لحقوق الإنسان.
كان المرحوم الطيب الدليرو، ضمن رفقاء آخرين، من مؤسسي نادي 21 بطنجة سنة 1985.وهو النادي الذي قدم الكثير من الخدمات الثقافية والفكرية والفنية بطنجة.
يعتبر كتابه الصادر عن وكالة شراع بطنجة:
رياح الشمال
من أهم الكتب التي انتقدت حالات التهميش والإقصاء التي طالت مدن الشمال على مدى عقود طويلة.
مثقف مهموم بقضايا الوطن.وفاعل حقوقي اخذ على عاتقه الدفاع عن شيم حقوق الإنسان والكرامة البشرية والعدالة السياسية.
ازداد الطيب الدليرو في مدينة تطوان في الثاني من شتنبر سنة 1941.وتوفي بطنجة 23 ماي سنة 1996 إثر حادثة سير مروعة، وعمره 55 عاما.
بعد دراسته في تطوان التحق بالعاصمة الإسبانية مدريد، ثم عاد إلى دراسة الحقوق في المغرب.
اشتهر بنشاطه السياسي اليساري رفقة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب.وكان من الأصوات التي آمنت بأهمية اليسار بالنسبة للمغرب في تلك المرحلة.
انخرط في مهنة المحاماة ليستقر به المقام في مدينة طنجة التي انتخب نقيبا لهيئة المحامين بها.إلى جانب عضويته في المنظمة المغربية لحقوق الإنسان.
كان المرحوم الطيب الدليرو، ضمن رفقاء آخرين، من مؤسسي نادي 21 بطنجة سنة 1985.وهو النادي الذي قدم الكثير من الخدمات الثقافية والفكرية والفنية بطنجة.
يعتبر كتابه الصادر عن وكالة شراع بطنجة:
رياح الشمال
من أهم الكتب التي انتقدت حالات التهميش والإقصاء التي طالت مدن الشمال على مدى عقود طويلة.