يوسف خليل السباعي
لنتفق أولا أن أي مسؤول قدم بعض الأشياء لتطوان، فإن هذا يندرج في إطار واجبه الوظيفي والإداري والمهني؛ وهو ما يجب أن يتوفر في أي مسؤول صادق وعنده ضمير.
وبخصوص الأشياء الناقصة في تطوان جماعاتيا وإداريا، على الصعيد الاجتماعي والاقتصادي، فمن بينها تشغيل الشباب، ونظافة المدينة، وتحيين الاستثمار، والتنمية القصوى، ومراقبة ومحاسبة الفاشلين.
والآن ونحن على أبواب الانتخابات بعد الحملة ونتائجها وما سيقع من تحالفات إلى آخر السلسلة… من سينصف تطوان؟!…
هذا هو السؤال الجوهري والحقيقي.